رواية ختم الملائكة الفصل السادس بقلم لينا بسيوني
قامت وهى منهارة من العياط معرفش ايه اللى حصل وقتها كنت حزين عليها ومش عارف اواسيها ازاى اتفاجأت بيها بتترمى فى حضنى بعفويه.
طبطبت عليها عشان أهديها.
ادركت انها فى حضنى فزقتنى، فسيبتها وخرجت بره الاوضه.
حضرت مراسم الدفن وبعدها التزمت غرفتى.
مش عارف استنيت ليه؟!!
انا اقدر اطير واسافر بس حسيت انى لازم افضل موجود جنبها.
بعد وفاة الحكيم بشهر كنت خارج بدرى من باب القصر ولقيت فى وشى واحد من أرض العمالقه ومعاه مجموعة على ايديهم وشم تجار الجوارى
بصلى بأستغراب وقالى
انت مين؟!!!
قلتله :
انت اللى مين؟!!
دفعنى بقوة وهجم على القصر بالعمالقة اللى معاه.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم