رواية زين وزينة الفصل الثامن
قال بصوت عالي: حد خد رايك اصلا لازم تقعدي تحت عيني، الهانم جيت لقيتها لبعد نص الليل في القسم، و. يا تري تعمل ايه و هي لوحدها.
قالت بصدمة: الكلام ده لي.
قال بغضب شديد: أيوة و اللي عندي قولته من بكرة ابدا تصفية الشركة و نرجع مصر و نعمل خطوبتك على ايهاب، هو اكتر حد يحبك ...
كانت فرح و شمس يشعرون بالندم و تنايب الضمير ، لكن يوسف ينتظر فرصة حتي يجعل زينة تعود إلى مصر، و جاءت الفرصة بسببهم هما.
سعاد و زهرة و زياد لم يتحدثوا.
أما زينة لم تبكي عيونها، هي لا تبكي أمام احد، هي ليست ضعيفة هي قوية، لكن كان قلبها ينزف بسبب كلمات يوسف لها، لا تتوقع أن أبيها يشك فيها .
و ايضا يرغمها على الزواج مش شخص لا ترى غير أنه أخ..
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم