رواية عشق لا يضاهي الفصل المائة الرابع و التسعون
ظلت كوثر تتابعه بنظرها وعينها معلقة على ظهره الصغير وهو يعبر بوابة الروضة... وفي داخلها ظل السؤال يتردد كهمسة متواصلة في رأسها
لماذا سألني ذلك ما الذي يعنيه
وقبل أن تصل إلى أي استنتاج... رن هاتفها.
الاسم على الشاشة وحده كان كفيلا بأن يعيدها إلى الأرض.
طارق.
ظهر اسمه كخنجر بارد في شاشة مضيئة... ضغطت كوثر زر الرد على مضض وفي
عينيها ظلال من الحذر وفي صدرها ارتجاف لم تعترف به.
جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم