رواية ترانيم في درب الهوى الفصل الثاني والعشرون
أيوه كده، هو ده ابني، سيد المعلمين أبو الرجولة كلها! اطلع بقى حايل البت بكلمتين، مش عايزين نخسرها، دي عندها دماغ ألماظ وهتنفعنا كتير أوي الفترة الجاية."
ثم غمز له بعينيه، في عملية تعبير غامضة. "البت حلوة وتستاهل."
ابتسم تامر على كلمات والده، وفهم معنى كلامه بشكل عميق، كأنما الضوء قد انكسر في عقله وأظهر له ممرات جديدة من الفهم. استقام بجسده، واندفعت كلماته واثقة إلى قلبه، وقال:
"وأنا تحت أمر الجمال."
وتحرك إلى الأعلى متجها نحو غرفة مريم وكأن الثقة التي اكتسبها حديثًا تعطيه دفعة لمواجهة أي شيء قد يعترض طريقه، عازمًا على استغلال كل ما تعلمه ليحقق انتصاره المفضل.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم