رواية لاجلها الفصل السادس والعشرون
فهمت مزيونة ما تقصده، ولكنها كالعادة تأبى أن تُظهر ما بداخلها، رغم المشاعر التي تجتاحها من الداخل وتزلزل ثوابتها بقوة:
ـ عشان أبوكي عفِش وما لهوش غير الشدة... على العموم، خلينا في موضوعنا. أنا مش هسألك دلوك وهسيبك ترتاحي،
بس عايزاكي لو افتكرتي، تجولّيلي.
ـ أقولك عن إيه؟
ردّت مزيونة وهي ترفع باقي متعلّقاتها وحقيبة اليد الخاصة بها:
ـ عن موضوع الحبوب والحمل يا ليلى، ولا انتي نسيتي؟
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم