رواية لاجلها الفصل الثاني والثلاثون
كاد أن يستفسر عن مغزى ما تقصده،
لكن سرعان ما تذكّر،
لتصدح ضحكته العالية حتى لفتت أنظار النساء إليهما،
فدنا منها هامسًا:
ــ واخد بالي يا باشا؟
اعتبر نفسي متجوز واحد صاحبي...
أو مش متجوز أصلًا!
أومأت برأسها تطالعه بتوجّس،
فعاد يضحك بصوت مكتوم مرة أخرى،
مغمغمًا بصوت لا يسمعه سواه:
ــ عَدّيها على خير الليلة دي يا رب...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم