رواية رحلة البحث عن متحرش الفصل السابع
أومأ لها مضيقًا عينيه بتعحب، في حين ودعهما مصطفى شاكرًا لكليهما بامتنان على إحياء حلمًا قديم ظن أنه فُني، تمنى أن يكتمل الموضوع دون عائق.
**********"
_مالك يا عاليا خلتينا نمشي علطول؟
ازدردت لعابها بتوترٍ تردف بعدما أخذت نفسًا عميقًا: _ هو أنا لو طلبت طلب صغير توافق يا حربي؟!
قطب جبينها بتعجبٍ يجيب:
_ أطلبي يا عاليا اللي تحبيه.
_ عايزاك تجرجر المهندس عز لحد ما يتحرش بيك.
اتسعت عين حربي بصدمة يزمجر بحدة:
_ نعم ياخـــــــــــتي!!!!
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم