رواية هو مش انا الفصل السابع بقلم صبحى المرسي
هو دايما هنا… لو ماشيين في الاتجاه الصح."
رجعنا العربية، والمفتاح الأول في إيدينا.
لكن وأنا قاعد، مسكت المراية الصغيرة اللي في التابلوه… وبصيت.
شفت وِشي… بس مش كله.
العين الشمال… كانت سودة.
كأن النسخة بدأت ترجع.
التفتّ لأمنية وقلت:
– "إحنا بنلعب مع الوقت… ومع كيان مش بيعرف الرحمة."
ردّت بنظرة طويلة وقالت:
"الكيانات القديمة ما بتقتلش بسرعة…
هي بتستمتع وأنت بتنسى مين أنت."
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم