رواية زهور بنت سلسبيل الفصل الرابع عشر
ولكن هيهات فمازال طيفها يراودة باحلامه يومياً .
ليصدم قبل عدة ايام وهو يراها أمامه بالصدفة في أحد المولات ليقرع قلبه الطبول وهو يراها أمامه
ولكن كانت الصدمة حين راء هويه الشخص الذي تزوجته وهو يري شقيقه زياد يقف بحوارها ويحاوطها ظل واقف دون ان يتحرك من هول صدمته. استاذن من صديقه وخرج يراقبهم حتي
تأكد بالفعل مما يري ليعلم بزوا جه من قرابة السنه
ليقرر اخبار والدة.
هاشم بداخل ينادي بصوت جاهوري باسم زوجته التي فقدت وعيها.
ليهرع مع اخيه تجاه الغرفه.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم