رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل الثامن عشر 18 بقلم ابتسام شعلان


  رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل الثامن عشر 



وصل سفيان وليالي ليخرج سفيان من السيارة الننزل ليالي هي الأخرى.

ليأخذ سفيان يديها بتملك ويتجه بها إلى القصر

ويأمر الحرس يحمل الحقائب.

ليدخل سفيان وليالي من باب القصر التجري مريهان وتحضنه وببكاء مصتنع انت كنت فين يا سفيان شوف طنط نازلی تعبت اذای ليالي وهي تحرر يديها من يد سفيان بغيره وهي تشاهد وهي تحتضنه ايضغط على يديها يتملك سفيان يبرود وهو يتحدث إلى مريهان هي فين نازلی هانم دلوقتی

مريهان ببكاء مصتنع : جود في الاوضه بتعتها من ساعت ما انت خرجت مع دي وهي تشاور على

ليالي باحتقار وهي با عینی تعبانه اوووى

ليتجاهلها وياخذ ليالى ويتجه إلى غرفه نازلي سفيان ببرود وسخرية من كشف خططهم عامله ايه يا نزلی هاتم

نازلي وهي تدعى المرض في ما انت شايف يا سفيان تعبانه ومش قادره القوم من على السرير

سفیان ببرود وهو يسخر منها : خلاص استنى أما اطلبلك الدكتور يا نازلي هالم

نازلي بانفعال سريع : ايه البروده ده يا شيخ مش عيب عليك أما انا أكون تعبانه واتصل بيك ترد عليه

ولا انت حبيت تقضى وقت مع الصانيورة بتاعتك

ليالي بعصبية من كلامها انتي

ليقاطعها سفيان ببرود كالمعتاد: احمم مش انتي كنتي برضه تعبانه ولا أول ما شوفتينا خفيتي

لیتابه برود ودی كمان انا ما بقضيش وقت معاها وانتي عرفه كويس اوووى أنها مرات سفيان الصاوي

وانتي لو كان حد أكلم الكلام ده يدلك كان مات في الحال

ليخرج سفيان من الاوضه ويتجه إلى الجناح بتاعه وتتبعه ليالي بتوتر وتقف عند باب الجناحالينظر إليها سفيان ايه عايزه اجى ادخلك

ويتابع بمكر ولا في ما بيقولوا لازم تشيل عروستك وانت داخل

له يكمل كلامه حتى راها تدخل وهي تجري بسرعه

سفیان ببرود : ایوه کده اسمعى الكلام على طول

ليدخل سفيان الحمام وهو يتجاهلها

عند نازلي و مريهان

نازلي بعصبيه تماشي يا سفيان أما وريتك اذاى تجيب وحده في اي وتعيشها هنا في بيتى

وقصر ما بقاش انا

التدخل مريهان : هو ايه إلى حصل هنا يا نازلی هانم

نازلي بعصبيه ما فيش بس احدا لازم تتخلص من البنت دي في أسرع وقت ممكن

مريهان بتأييد لها : وانا موافقه على كلامك كله

عند سفيان وليالي

سفيان وهو يخرج من الحمام عاري الصدر

وفوطه حول خصره و منشفه أخرى

ينشف شعره

ليالي وهي تعطى ظهرها له انت ليه ما بتليس جود

ولا انت بتحب تخرج توريني

سفیان بابتسامه استهزاء هاه اوريكي ايقترب منها

بخفه
التدرك ليالي قريه لتأخذ ثيابها بسرعه وتدخل الحمام

وتعلق الحمام

ليبتسم سفيان على طفولتها

ليلبس سفیان ثيابه عباره عن تبشرت بنصف كم اسود ببرز عضلات صدره وبنطال بالون

الرصاصي

ويجفف شعره

التخرج ليالي من الحمام بعد شور مريح جدا لها بعد يوم متعب

وهي ترتدى من الثياب التي جاء بها سفيان عندما كان في الشقه وهي عباره عن يجامه باللون

الكافية

شورط لعند الركبة والجزء من الأعلى قصير بحماله رفيعه

وشعره المبلول

للتقدم أمام تربيزه الزينة بجانبه تريد الكلام معه وتجفف شعرها

ولكن يتجاهلها ويذهب إلى السرير الواسع الكبير

ليستلقى عليه

التخلص ليالي من تجفيف شعرها وتتجه إليه لتنظر إلى أي شي في الغرفة تنام عليه

التقع عينها على أربكة كبيرة لتذهب إليها

ولكن يقاطعها سفیان ببرود.

ليالي لو ها تنامى تعالى هنا على السرير التي

كبير اوى یعنی ها يخدنا احنا التنين

ليالي وهي تعترض

ليقاطعها سفيان قبل انا تتكلم ويتجه اليها

: انا مش قولت كلمه تبقي لتسمع ماشي يا مدام

وكمان احنا مش هنا لوحدنا وكمان ما ينفعش كل واحد ينام في حته شكل ها يقولوا ايه الخدم

ليالي بمراوغه يعنى انت اصلا بتهتم بكلام حد

سفيان يبرود وبدأ العصبية على وجهه : انا مش هاقول تاني لو خطيت خطوتين ما لقتكيش

ورايه

ها يبقى لينا كلام تاني يقول آخر كلامه بخيت

وهو يتطلع إليها من أعلى الأسفل

لنتجه ليالي سريعه إلى الفراش وتغطى نفسها بشرشف

ليستلقى سفيان بجانبها وظهره لها

لينتظر سفيان دقائق ويستمع إلى أنفاسها بانتظام

ليستدير وياخذها في أحضانه ويديه تتلمس جسدها بامتلاك شديد

ليقترب يده من شعرها ليفسد عليه ليرجعه وراء اذنها

ليقترب منها ويقبل جبينها يحب ويقبل أنفها وعينيها ليتامل رموشها الكثيفة ليقبلها مره أخرى

ويقترب من شفتيها ويقبلها برقه كبيره تحتى لا تستيقظ

ليحتضنها داخل صدره ويغطيها جيدا

ليغطي هو في نوم عميق

عند نازلی و مريهان

ماريهان بجنون شوقتي مع طنط بيعملها لاداي

احدا لازم ما نستناش كثير لازم تتخلص منها بأسرع وقت انا مش هستناها تاخده منی ابدا

نازلي وهي الإنقاذ بمكر مريهان احدا مش لازم تعمل اي حاجه دلوقتي علشان هي لسه جايه

وای حاجه احنا ها عملتها هاتبقي احنا في الصورة علشان كده لازم نستنه شویه

الغيت أما الشك إلى عند سفيان من نحيتنا يروح

مريهان بمكر تب انا نفسي اعرف ليه سفيان ما بيحبكيش مع انك أمه .

نازلي بعصبيه مش انا قولتلك كذا مره ما لكيش دعوه بالموضوع ده علشان ما زعلكیش فاهمه

مريهان وهى تتدعى الخوف ولكن داخلها مصره على معرفه هذا السر : حاضر مش ها تكلم عن

الموضوع ثانى

عند ليالي وسفيان

التسيقظ لباني في منتصف الليل وهي

تحس بدفي وشي كبير صلب تنام عليه

لتقوم وتري سفيان الغارق في النوم لتحسس وجهه

وملامحه الحادة الرقيقه في نفس الوقت

التنزل يديها إلى صدره العريض الصلب والدافي

تنلمسه يحب وتعترف في قلبها أنها تحبه

التنام في احضانه وتدفن رأسها داخل احضانه

التغمض عيناها بسلام
ليحتضنها سفيان بعد نومها ليقبلها ثم يعفي بجانبها

في الصباح

التسيقظ لياني في الصباح

التتطلع بجانبها لم تجد سفيان بجانبها

التقوم من على السرير للتوجه إلى الحمام ولكن قبل أن تدخل

يخرج سفيان من الحمام لتشهق بقوه

التقع ولكن سفيان يلحقها قبل أن تقع

ليجذبها إليه بقوه

وترجع إلى الوراء بسرعه بقوه ليقطع لحظتهم

لتنمسك به بقوه خايفه ان تقع

وينظر إلى عينيها العسلي وتنظر هي له يحب وهي هامه فيه

يبتسم لها ويقترب من وجهها ثم يقبلها

طرق على الباب ليتركها سفيان ثم يتجه إلى الباب التخيره الخادمة ان الفطار جاهز

ليتقدم سفيان منها وهي تنظر إلى الأرض ليرفع رأسها ثم يقول

سفيان وهو ينظر إلى عينيها: يلا داخلی حدی شاور

والبسي علشان ننزل نقطر التومي له

وتدخل سريعًا إلى الحمام

تعليقات