رواية حكاية عمر الفصل الثامن عشر
عاد عمر لينام بعد انتهاء مكالمه سيف بينما ثراء كانت تخطو خارج المنزل بهذا الوقت المبكر لتأخذ سيارة اجره الي المكان الذي انتوته .... بينما لم تقبل أن يتم رفضها وقررت أن تحاول مره اخري ولكن بطريقه مختلفه ...الطريقه التي رفضها ابيها ....وساطه تحق لها لم يطالب ابيها بها ...لماذا تدخل بالأساس في اختبار بينما كان يجب أن يوصي عمر بها لتأخذ الوظيفه دون أي اختبارات ....أثنت علي ذكاءها بابتسامه بينما لمحت تلك السيارة الفارهه تدخل الي الفناء الكبير المحيط بمبني الشركه الزجاجي ....لقد تعرفت علي أحدي الفتيات وهي تقوم بهذا الاختبار وبعد رسوبها اتصلت بالفتاه التي قبلت في الوظيفه وتتبعت اخبارها لتعرف منها مواعيد مجيء سيف وهاهي تبتسم لنفسها علي ذكاءها ولكن ابتسامتها لم تدم طويلا ماان تبخر سيف بلحظه فقد دخل بخطوات سريعه لم تلحق بها وسرعان ما كان يدخل الي المصعد ولم يسمح لها الأمن بالدخول خلفه .....!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم