رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل العشرون
التخرج ريماس من المطبخ باحراج كبير
مما رأته أمامها في المطبخ لتدخل إلى الصالون وتتقابل مع أكرم التي تنظر لها باستغراب وهي كذالك
اكرم باستغراب: انتى هنا ويتعملى ايه
ريماس باحراج وخجل من سواله : أنا جايه هنا لي ليالي صحبتي
لينظر لها أكرم وهي يتاملها خجلها الواضح
ليالي بخجل واخراج كبير وهي تدفعه بعيد عنها ولكن هو لم يتزحز من مكانه
في المطبخ .
ليالي يحرج : ابعد يا سفيان على ما ينفعش كده
شوف ريماس دخلت اذاي علينا واحنا كده
سفيان وهو يتحدث بحيث واديه يمررها على جسدها برقه يريد أن يفقدها صوابها : ما هي
عندها دور
وقالت كملوا وانا بصراحه نفسي اووى
يقترب منها ولكن دفعته لتقول بارتباك انا جعانه
وعزه اكل وكمان صحيك بره يلا يلا
التخرج وهو يخرج وراها إلى الصالون
التلاقي بريماس هناك لتغمز لها
الترتيك منها
التقول ريماس : احنا واحط الأكل على السفرة انا ولیالی
ليقفها سفيان بغضب : وهما فين الخدم
ليالي : احدا إلى قولنالهم يا سفيان
ليومي لها
ثم تدخل ليالي وريماس المطبخ
ريماس وهي تشد ليالي من دراعها وتغمز لها ها قوليالى ايه إلى انا شوفته ده
ليالي با حراج ابعدي يا ريماس على
ويلا تجهز الأكل على السفره
التمر ربع ساعه و السفرة متجهزه بكل حاجه
التنادي ليالي إلى سفيان من الصالون لياتي هو وأكرم
سفيان وهو يجلس على رأس السفرة وبجانبه ليالي والجانب الآخر أكرم
وريماس بجانب ليالي
سفيان وهو ينادى على الخادمه: هي فين نازلة هانم و مريهان
الخادمة باحترام هما راحوا النادي يا بيه قبل ما حضرتك تيجى بشوية
لتشعر ليالي لوله بالغيرة من سؤاله على التي
تدعى بمريهان
ليقطع تفكيرها أكرم بفرحه الله ايه المأكولات إلى يجنن ده دا انت بقالي كثير نفسي أكل من أكل البيت
ليالي بندفاع: دا تحضير ريماس صحبتي بتحب الطبخ جدا وانا يسعدها دايما
أكرم بإعجاب الريماس وهو ينظر إليها: يجد شكرا اووى
اكلك حلو اووى
سفيان وهو يتحدث ببرود وسخريه: خلاص ابقى تعالى كل عندنا كل يوم
اكرم بموافقه ماشي انا موافق علشان لياليها تطبخ هي والانسه ريماس
ليالي بابتسامه: وانا موافقه تعالى
التحص ليالي يشئ على فخدها لتنظر الى يد سفيان على فخديها يتحسسهم
ليالي وهي تهمس له : سفيان لو سمحت ابعد ايدك
كده ما ينفعش
سفيان وهو يقترب منها ويهمس هو الآخر على فكره انتى لسه ما شفتیش ای حاجه علشان
تتكلمي اوي مع أكرم براحتك وانا عامل في كيس الجوافة في النص صح
ليبتعد عنها وهي تحس بالخوف منه بسب خطأ لن يكن بالحسبان
سفیان وهو ينظر إلى أكرم التي ينظر إلى ريماس بإعجاب وهي تموت من الخجل
سفيان وهو يتحدث إلى اكرم ايه يا أكرم مش انت خلصت يلا علشان نمشي
ليالي باعتراض : لا مش هتمشوا علشان احنا محضرين كيك بالشوكولا هايعجبكم اووی
ليقوموا هما الاتنين باخد كل شي من على السفره ويقوموا بتجهيز الكيك
أكرم وهو يتحدث مع سفيان بخيت على فكره مراتك
مرحه جدا وطيبه اووى
سفيان بغيظ ومعالم الغيرة تظهر على وجهه شكلك.
مستغنى عن وشك الحلوه ده علشان كده اسحب كلامك بسرعه ومش عايز اسمع صوتك تقول
الله الكل حلو ماشي
أكرم يخوف من فعلته لأن في احيان يفعل ما يقول : خلاص يا عم سحبت كلامي ماشي
بعد قليل أثر كل من مزية و ريماس
وهم يحملون الكيك ليعطون كل واحد قطعه من الكيك
ليا كلوا ثم يتجه إلى الشركة.
وبعد قليل ريماس تخرج هي كمان وتودعها ليالي بالأحضان
التدخل ليالي القصر ثم نتجه إلى الجناح بتاعها إلى أعلى
ليحل الليل ويدخل سفيان إلى القصر ويكون القصر هادئ
لينادي على مديرة المنزل ويسالها هي فين ليالي هانم المديرة باحترام : هي فوق حضرتك
اسألها عن نازلي ومريهان
التخبرهه عن المحادثه بين مريم ونازلي
ليفكرا سريعا وبعد اتجه الى اعلى
ليجد ليالى أعدد على السرير وأمامها الابتوب تبعه سفيان وهو يسالها : انت يتعملى ايه
ليالي وهي تقف بفزع وخوف انا اسفه والله مش ها مسکه تانی پس اذا كنت حسه بملل كبير
سفيان وهو يفسد على شعرها بحنان : خلاص ما تخافيش
ليدخل بعدها إلى الحمام ليستحم وبعدها يخرج وهو يلف حول خصره منشفه وفي اليد الاخره. واحد
ينشف بيها رأسه
ليالي وهي تقل وتغمض عيناها : سفيان انت لا بد من یعنی التخرج كاملة
ليقترب منها سفيان ويحضنها من الخلف ذي كل مره
كل مره هتقولي كده ها عمل ذي ما انا ها عمل دلوقتي ليقبلها من عنقها بقوم
ويقول بحيث استعدى للعقاب يا مراتي العزيزه
ليدخل إلى الغرفة الملابس في الغرفة لبليس
ثم يخرج
لينظر إليها وهي أعده على السرير خايفه من العقاب
سفیان وهو يكلمها ليالي
لتقوم ليالي بسرعه العم
سفیان انزلی على الخدامة تجيب الاكل هذا علشان انا تعبان ومش قادر انزل تحت
التومي له بقوه
التخرج وهي فرحانه جدا لأنه من الممكن يكون نسي العقاب
لتجلب له الأكل إلى إلى الغرفه ثم تجلس بعيد
عنه لينظر اليها بحيث
سفيان وهو ينادي عليها ليالى تعالى هنا
التمشي ليالي إليه ثم بدون سابق انزار
پشدها اتقعد على رجله
ليالي بصدمة وهي تشاهد ينظر اليها بحبت
ليتكلم سفيان Bezaiها فکرانی لطيف انعقاب أو لیالتی
ليتابع بخيت هو العقاب مش قاسی یعنی
وهو انك ها تاكليني وقبل كل لقمه في بوسه هذا ليشاور على شفايفه
ليالي بشهقه وصدمه ولكنها تحدثت بجراءة: يعنى ايه إلى يجبرني ان انا اعمل كده
سفيان وهو يتحسس ظهره بالكامل ويقول : عادي في عقاب تاني بس مش عايزك تجربيه
وهو ما زال يتحسس ظهرها وعنقها
سفيان وهو يتحدث ها ها تخلصي ولا ايه علشان انا جهان اووى وممكن اكل كثير وهو يقول بخيت
التومى ليالي بمواقفه وهي تقترب منه ثم تتطيع على شفيفة قيله وبعدها تطعمه.
لبقي على الحال نصف ساعه من التقبيل والأكل
وفي آخر لقمه تطعمه
لم يتحمل سفيان قبلتها السطحية ليبعد يديها ويقترب من شفيفها بقوه ليتعمق أكثر وهو يزوق طعم الشهد بين شفتيها
ليبتعد عنها لتأخذ نفسها يقود
ليتحدث عنها سفيان بخبت : ده العقاب أو ليلتی علشان کده ای حاجه تعمليها علشان ما تتعاقب مانی
التومى له وما زالت لا تستوعب اي شي
ليقاطعها رنين تليفون سفيان ليلتقطه سفيان
ليرد ولكن الأحد
سفيان : الو
الارد
ليقفل سفيان الهاتف بنك من المتصل
والمتصل من خارج البلاد
