رواية الراتل الفصل الواحد و العشرون بقلم اسماء ايهاب
وضع حمزة يده على كتفه، قائلًا بمزاح :
_ و الله ووقعت، على رأيي ويجز
كاد أن يجيبه داوود، لكن قطعه اقتحام عزيز للغرفة بعنف، ووقف أمامه يتنفس بقوة، يظهر على وجهه الغضب الشديد، عيناه تقدحان شررًا، ثم هتف بنبرة حادة :
_ داوود، أنا عايز اتجوز نغم
ليقطع حمزة توتر اللحظة، والغضب المسيطر على عزيز، قائلًا بسخرية :
_ كاظم، وحشني صوتك يا ابن الكلـ.ب .
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم