رواية بلقيس وانا الفصل الثاني والعشرون
أهدى يا ملك ولا خايف اقول لست الحسن والجمال مراتك انك انت المستورد لشحنة الادويه والمعدات الطبيه الفاسده اللى قضت على مستشفى الحديدى
لكمه قويه هوى بها عزيز على وجه يوسف الذى اشـ.ـعل نار لو سمعتها بلقيس ستهدم المعبد على من فيه
ولكن أوان الحذر قد فات ليستمع إلى شهقه شقت السكون حوله ويجد أمامه بلقيس وقد تحقق الان ابشع كوابيسه لقد تأكدت ظنونها الان وعرفت انه سبب دمارها صمت مخيف غلف المكان ليشقه صوتها القوي وهى تقول له بثبات فولازى
طلقنى
ثم أضافت بتهكم
طلقنى يا ملك
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم