رواية بحر ثائر الجزء الثانى الفصل السابع و العشرون بقلم اية العربي
والعكس صحيح ، فهو ألد أعدائي ، ولكن لا بأس ، لأفعل هذا من أجله ، هو يستحق حياة أفضل ، لا ذنب له فيما فعلنا .
طالعته بصدمة لبرهة ، كيف ستأخذ طفله ؟ كيف ستعتني به ؟ ومن سيقبل بذلك ؟
عاد يغمض عينيه ثم حدق بها وبات يخبرها بكل الأسرار التي يحتفظ بها داخل عقله ، سرًا تلو الآخر وهي تستمع بعدم تصديق ولكنه أراد أن يعطيها كل ما لديه وكأن هذه المعلومات هي الإرث الذي ستعطيه لابنه .
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم