رواية احببتها لكنها متزوجه البارت التاسع والعشرون 29 نور هانى

ايهاب : قولى أنه هو كويس عارف لو حصله حاجه موتك هيكون على ايدي

الطيب : استاذ ايهاب استاذ اسر كويس

ايهاب : يعني كويس كويس

الطيب : اه استاذ ايهاب

ايهاب : شكر دكتور

حمد الله كثير أنه لم يفقد أخيه وبعد قليل أتى فجر ومعاد بعض الاطعمه لايهاب وبعض

الطيب : هذا واجبي استاذ ايهاب بعد اذنك

الملابس له أيضا ومر 24 ساعه وتم نقل اسر إلى غرفه عاديه وأخبارهم الطيب أنه في تحسن

لكن يأخذ الدواء في ميعاده شكره ايهاب

ثم دخل إليه ، ظل ينظر إليه ويبكي اتمنى أن يرجع بيه الزمان ولم يدخل أسر في هذا العالم ظل

اسر يردد اسم سيلين ثم استيقظ تخيل أنها جنبه لكنه وجد ايهاب بیگی بشده

اسر : ايهاب اهد اذا كويس

ايهاب : ازای یعنی انا سبب لو ما طلبت منك تروح مكاني انا السبب كان لازم اكون مكانك

خطأ

اسر : ياسيدي بعد الشر عليك انا مصدقت لقيتك عايز تمشى وتسبني.

ايهاب : لا طبعا بس كان لازم اكون انا مكانك مش انت.

اسر : حبیبی ده قدر وانا هاكون كويس متخفش بس ممكن تخرج من هنا مش بحب

المستشفيات

فجر : لا مش هينفع دلوقتي دكتور قال لازم تكون تحت الملاحظه وبعدين تخرج.

اسر وقت ده هيكون قد ايه !

فجر : هروح أسألك دكتور ، ذهب فجر وظل ايهاب ينظر إليه كثير

اسر : صدقتي انا كويس صدقتي

ايهاب : انا اسف

اسر : ايهاب خلاص ده قدرهات حضن بقا يا صحبى

ايهاب : هات يا صحبي ، احتضنته بعضهم ثم أتى فجر وقال انه ممكن يخرج بعد بكره

اسر : لا بعد بگرد كثير مش بحب قاعده المستشفى

ايهاب : معلش يا اصر انا هفضل معاك لغايه لم تخرج

اسر : طب مش هينفع اروح البيت ويكون حد معايا مش يحب قاعدة المستشفى

فجر طب خلاص هشوف موضوع ده

اسر : شكرا يا فجر

فجر مفيش شکر بین أصحاب

اسرع ماشي

فجر: حمد الله على سلامتك يا بطل

اسر : الله يسلمك

ايهاب : بلا با استاذ علشان تاكل عقبال لم فجر يشوف موضوع خروج ده

اسر : لا مش قادر اكل

ايهاب : لا مفيش كلام ده هتاكل يعنى مشاكل يلا وبعدين انا ما كلتش حاجه يا اخي ده انت

جاحد

اسر يضحك : جاحد طيب ياسيدي شكر يلا علشان ناكل علشان الاستاذ ايهاب ماكلش

ايهاب : ایوا کده شاطر

المصر

بدأت تتكون مشاعر تجاه صهيب داخلها لكن تنفى هذا ولكنه الحب يوم ما كانوا يسهرون

فطلبت سيلين أن تأكل شكيولاته فذهب صهيب لكي يحضر إليها الشيكولاته فذهبت خلفه في

تتذكر أنها كان ياتي إليها الشيكولاته في أي وقت ذهب إلى الحديقة الخلفية اتجاه إلى مكان

شبه سری ظلت تمشى خلفه ووجدت هذا المكان مليء بالورد و به نافوره متوسطه الحجم تنزل

بالشوكولاته وجدت جنبها جميع انواع الشيكولاته كان المنظر كأنها بالجنه احضر إليها

الشيكولاته تم التف وحدها أمامه ظل ينظر إليها فإنه كان لا يريد أن تعرف هذا المكان حاليا كان

يريد أن تدخله وهي تبادله نفس شعور ، ظل ينظر إليها حتى تكلمت هي .

سيلين : انت ليه ما قولتي على المكان ده

صهیب : عادی

سيلين : انا عرفت دلوقتي بتجيب الشيكولاته ازای

صهيب : عجبك المكان

سیلین : ده تحفه منظر مريح الاعصاب عارف ياريت كنت جانت هنا وقت وفاته

صهيب : الله يرحمه

سيلين : الله يرحمه، انت عملت مکان ده من امنی

صهيب : هم سوال هقولك عليه بعدين

سیلین : وليه مش دلوقتي

صهيب : لا هتعرف بعدين

سيلين : طب ممكن تقعد هنا

صهيب : اكيد طبعا تعالى وراني، واتجاه إلى مكان بيه ارجوحه اندهشت من منظرها فكان

عاملها بشكل رائع وهو في اساس كانها عاملها لها فهو يعرف انها تحب اماكن هكذا كثير

سيلين : صهيب يجد مكان ده تحفه ينفع أدخله لم أكون مخنوقه

صهيب : مکان و صاحب مكان تحت امرك

سيلين بابتسامة: تانكس صهيب

صهيب : هتاكل الشيكولاته بقا

سیلین : اکید بس استني تم اختياره واحده ليك

صهيب : اتفضلی بافنده، ذهبت و احضرت الشيكولاته له وكان سوف يقعد جنبها .

سيلين : انت هتقعد جنبي !

صهيب : اومال مقعد فين مثلا

سیلین : تقعد في حته ثانيه

صهيب : طب ماهی واسعه ايه عايزه اقعد في حته ثانيه وبعدين مفيش غير المكان ده اللى

مقعد في .

سيلين : لا أنت مش هتقعد هذا

صهیب : ياماما افهمى انا جوزك وبعد بن مفيش مكان اقعد في باسيلين

سیلين : خلاص اقعد

صهيب : ربنا يخليكي مش عارف اقولك ايه انتي اللي عملتي احتلال على مكان وكمان مش

عايزه اقعد

سيلين : اظن اني مراتك يعني حاجتك دي حاجتي انا كمان .

صهيب : ايوا طبعا مراتي وحاجاتي هي حاجتك

سيلين : كل شيكولاته با صهيب كل

صهيب يضحك حاضر

ومر وقت وكان ممتع جدا وضحكت سيلين من قلبها وهذا الذي افرح صهیب اکثر حتی نامت

حلمها وخرج بها واتجاه على غرفتها وضعها على الفراش وغطها وقبلها ثم ذهب إلى الغرفة

السرية كام سعيد لغايه بدات سيلين أن يكون لها مشاعر تجاه وهذا يسعد صهيب كثير أخذ

يخطط احلام كثير عندما يتعرف لها بمشاعره ويسافر معاها بلاد العالم كما تتمنى هي وسوف

يسهر معاها حتى الفجر كمل تريد شوف يحقق أحلامها سوف يعيش معاها اجمل لحظات حياته

كان يريد أن يأخذها في أحضان الآن لكن بال حتى لا تنزعج منه ظل ينظر إلى صور وقرار أن

يضاف الى مجموعة الصور هذا صورهم فإنه يريد أن يعمل معاها سيشن كامل وسوف يجلب

لها فستان مثلا أميرات ثم اغلق الضوء وذهب لكي ينام ونام سعيد .

اشرقت الشمس تعلن عن بدء يوم جديد استيقظ صهيب وجدها أمامه قام مفزوع

سيلين : مش هو ده الرد اللي كانت عايزه

صهيب : حد يعمل اللي انتي عامله ده

سيلين - عامله ايه انا مش المفروض تقوم تضحك وتقول صباح الخير مش تقوم كده

سيلين : تقبلته

صهيب : انی اسف

صهيب : شو بتسوي

سيلين : لك شو هل الزوج

صهيب : شو

سيلين : ما في شيء لك حضرت لك الفطار حتى تذهب إلى العمل

صهيب : عن جد

سيلين : لك ايه

صهيب : لك لقطر

سیلین : نفطر، انتهاء من القطار ثم ذهب كل واحد لكي يجهز تم ذهبوا إلى الشركة

استراليا

خرج أسر من المستشفى واهتمام ايهاب بيه كثير وكان فجر بهنم بيه أيضا وكان يراقبه هذا

المجهول ولا يهتم ايهاب بأمره حتى أنه لم يتكلم معه منذ اخر مره ومع وقت تحسن اسر بعض الشيء .

في يوم قرار هذا المجهول أن يدخل إلى أسر فقد حان الوقت أن يعرف أسر من هو دخل إلى

غرفته وكان يوجد ايهاب وفجر ولكن لم يعرف أسر شكله فسألهم من هذا الشخص.

المجهول: انا يا امر

أسر بصدمة : لا استحالة حاله

مصر

كان في يوم ذهب صهيب الى الشركة قبل سيلين وتأكد صهيب من مشاعرها ناقص أن تغيره فقط وكان سعيد لغايه ذهب هو ثم أتى بعده دخلت الى مكتبه ولكن كانت الصدمة لم تنطق حرف .