رواية أنا لها شمس الجزء الثانى ( اذناب الماضي ) الفصل الثامن والثلاثون
وأيضًا شهامة ورجولة منهم، فهؤلاء هم أهل القُرى وتلك هي شهامتهم ورجولتهم المعروفين بها، حضر رامي وعائلته وماجد وعائلته وكانت الجنازة مهيبة، حضرها الجميع للوقوف بجانب إبن بلدهم يوسف حيث حضر وفدًا من رجال المخابرات إكرامًا له وتقديرًا لمكانته بينهم، بعد الانتهاء من مراسم الدفن ذهب الجميع حيث حجز يوسف دار مناسبات كُبرى في القاهرة وأقيم فيه العزاء لوالده ليطوي صفحة طالما سببت لهُ الأذى بجميع أنواعه.
قدم يوسف شكوى إلى مكتب الإنتربول الدولي في مصر وطالبهم فيها بالعثور على شقيقاه وإعادتهم والقبض على تلك المجرمة رولا بتهمة قتل والده مع سبق الإصرار والترصد، وطالب بالوصاية على شقيقاه بحكم أنه شقيقهم الأكبر.
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم