رواية لست رهينتك الفصل الرابع
كانت مارية سعيدة للغاية رغم انها لطالما كانت ترفض ان يشاركها أحد فى ملكية المطعم لكن الأمر بدى مختلفا للغايه مع هذا الشاب الجذاب..
ليس المظهر فقط ماجذبها إليه ولكن قوة شخصيته
ورزانته وجديته وقلة حديثه الذى اضفى عليه هيبة
وغموضا فوجدت فيه ما لم تراه عند غيره فكم كانت
تنفر من الشباب التافه كثير الضحك والمزاح...
ولكنها لم تكن تدرى ان قلب هذا الشاب مازال متعلق
بغيرها ويكويه ذلك الحب ليلاً ونهارا بلا رحمة..
ولكن هل ستستطيع تلك الفتاة أن تتخطى تلك العقبات لتصل إلى قلبه وتستعمره؟!!
أم انه سيظل سجين الماضي الذى يفنى أحلامه واحد تلو الآخر؟!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم