رواية أرض الخناجر الفصل الخامس والستون بقلم ايلول
صعدنا وياهم بالسيارة بعد عن بيوتنا عشر دقايق البستان نزلنه منذر شايل شمس على رگبته ويگلها
-هناه امج فشختني
وشمس كلشي مافاهمه وتضحك، طــروادة تجه سلاحه على السياج ومشه يشلع خس العفراء ومنذر طب شمس عليها يگلها
-كضي خليني انا الم هذا يشلع الموزين النه.
ضحكت عفراء وانه كاعده الم ورد جابتها يمي تحجي
-روحـــي الخالتج خل انه اختار خس زين.
حطيت شمس يمي اضــحك واعاينلهم يتعاركون ويضحكون وانه مكابله شمس هيه تصفك وانه اسويلها طووك نفس السواه الي بريا
شلت راسي فازه على صرخت عفراء الهزززتني هزز
عــفراء:: كهلاااااااان
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم