رواية هي جريئة الفصل السابع
ركبت والحركو اتصل مروان ردت
تالين مال في شنو
مروان: ليه بس اللهجة دي
تالين انت كيف تكلمني في وقت قصير زي ده خليتني اعمل اي حاجة بسرعة
مروان هههههه بتتكلمي في الاطفال كده ليه انا واثق ح تكوني حلوة .
تالین: اقفل فضل لينا كثير عشان اوصل
مروان لالا فضل 7 دقايق وتوصلي
تالین: طيب تمام
عاينت الدقايق كده لقتها 7 دقايق عاوزة تتكلم السواق قال ليها وصلنا يا آنسة استغربت من
دقة المواعيد
فتح ليها الباب بودي قارد ضخم لمن استغربت قال ليها انسة تالين انزلي وما تتكلمي مع زول وخلي راسك مخفوض وما تزحي من نصنا تالين هزت راسا و نزلت حاوطوها كا ستة بوديفارد لمن القدمت لقت كمية من الصحفيين الخلعت وبانت منزلة راسا وقفت تشوف في الناس واحد منهم قال ليها يا انسة لو سمحتى السيد مروان منتظرنا ومشو في مرر طويل وقفو جمب باب ذهبي كبير وفتحو ليها الباب دخلت المكان كلو كان مظلم وحست انو في ناس لكن ما قادرة تميزهم
وفجأة أتقدم ليها مروان وقال ليها أهلا مرتي
تالین ده شنو يا مروان ليه الصحافة في شنو وديل منو عاوز مني شنو انت .
مردان : عاوزك لي وتكوني حلالي وتشاركيتي عالمي وطلع خاتم من جيبو ونزل ع ركبتو وقال
ليها تتزوجيني
تالین :|||||||||||| وحضنتو شدييييد والناس صفقت والأنوار ولعت لقت اصحابا ومحمد ونور
وعلياء وأمها وناس مشهورين كثير
عملو حفلة بعد الحفلة انتهت علياء قالت لي مروان انا الليلة ح أبيت مع عمت فهيمة مريضة
انت وصل تالين البيت وارجع قال ليها طيب بعد طلعو
تالين: مروان وصلني البيت بالجد تعبانة شديد
مروان خت ابدو في جيبو وعاين ليها : الليلة - تبيتي معاي
تالین الهجمت وبقت تطلع مليون حجة انا بكرة عندي جامعة وامتحانات انا يا مروان
مروان سحبا من يدها ودخلا العربية واتحرك لما هم طالعين الصحافة كانت بتهاجم تالين خافت
وحدت وشها في حضن مروان وهم ماشين في الطريق
تالین : مروان ده شنو ده ليه الصحفيين بعملو كده
مروان ببرود: ما حصل شي
تالين بتصرخ : مروان كان ممكن اموت رجعتي البيت
مروان: لا
تالين بصراخ زياد مروااااان رجعني البيت
مروان وقف العربية سحب يدا بقوة ومسك وشها شديد بي يدو الثانية ايا اك تصرخي فيني
ثاني أياك تعلي صوتك فاهمة
تالين عيونا اتملو دموع
مروان فاهمة ولا لا
تالین : دموعا نزلو فاهمة
مروان : يكون احسن ودور العربية وكول الطريق تالين تبكي وبتشهق بي صوت عالي وهو ما شغال بيها وصلو قدام البيت شاء تلفونو وبدلتو من المقعد الورا ونزل مشي جهة تائين ال كانت بتحاول تهدي نفسها وفتح ليها الباب قال ليها انزلي عاينت ليه بعيون دامعة ونزلت وهو كان واقف ليها قريب شديد ما مديها مساحة نزلت وقفت كانت قريبة منو شديد