رواية ام البنات الفصل الثامن
عاد زوجها من عمله ليصب جام غضبه عليها كانت قد أعدت الحساء ووضعته على الطبلية وقفت الى جواره تتابعه وهو يأكل حتى تجشاء بعفونم طلب جرعة
ماء رفع خور المياه على فمه وابتلك ملابسة.
جلس على طرف السرير بكامل عفونته ورائحته القدرة الرعي ملابسك أمرها
استجابت بلا نقاش كانت لا تعلم ما عليها قعته ولا كيف يتم الأمر
جذبها تجاهه بقواه احتضتها لكنه فشل صرح بها، سبها وتعبها
بدل ملابسة وخرج لا تنامي حتى أعود أمرها روحها
عاب مده قليله ثم عاد تتبعه إمرأه عشيمم دخل الفرقة الوحيد أمرها ان تنزع ملابسها أن تسلم نفسها للمرأه ..
ماذا ستفعل ؟ سألته
ستعقدك عذريتك لن يتحدث على كل البلدة ويقولو على لست رجل
اعترضت صفعها على وجهها والصفها بالسرير
باعدت المرأة بين ساقيها وحدث
ظلت تصرح بعد رحيل المرأة زوجها لم يعجبه ذلك أصمتي ستفضحيني يا كلبه
لم تصمت طلت ليكي، أحضر عصى وكسر بها عظمها جرها لحوس المنزل حيث مرابط البهائم فيدها ودخل لينام
طلب ليلتها قيد القيود منطوية على نفسها تبكى ظلم الحياة حياتنا مستنقع بركة تخرج من ألم لألم، من مشقة المشقة من الكسار الانكسار ، من تحطم.
لتحطم اكثر الحياة مصارع محلك هوايتة طرح البشر ارضا وسحقهم، أن تحسن وضع القيود ولا تضع حلول تفكها .
مثل بمثال روماني للرزيلة، عارية مسلوبة الارادة، مهانة كبيرة جريحة. كانت ليلة باردة جمدت أطرافها ، كانت تتحسس جسدها المتورم ، عطامها ، وجهها
المنتفخ بيضها المفيدة.
كرهت الحياة زوجها ، ابيها ، كل المخلوقات .
مر شاب كان قد التحق بالجهادية منذ شهور قليلة من أمام منزلهم مادية أقدامة للسير من ذلك الطريق المنزوي ، سمع شهقات ، حشرجة ، حركة حقيقة . توقف وارهف السمع حتى نبيل مصدرة، دفع الباب ودلف للداخل وحدها عارية ومفيدة ، ارتعشت عندما رائة انطون على نفسها أكثر ، ضمت قدميها لتداري جسدها ، وضمت صدرها الديها .
من انت ؟
من فعل بك ذلك ؟
روجى ؟
تقصدين بأنك زوجة متعهد الدفن ؟
نعم
اللعنة عليه . هم بفك قيودها طلبت من الابتعاد .
ارحل ارجوك سيغضب زوجي ، سيعديني اكثر
تلع . سترتة وحاول تغطيتها رفضت سيتهمني بالعهر ارجل ارجوك سارحل لكن سأخبرك شيء. نحن من تحلق فيودنا، لا أحد كان قادر على نفيديا لا احد يهتم
بنا لينا نحن فقط ان تكسب حريتنا والا سيطل باقي حياتنا في قيود لا متناهية .
يا ابنة الحلال دافعي عن نفسك أن تحضر ملاك لينقذك ...
اضبيء شمعتك ولا تسمحي لاحد ان يطفأها .
أرحل من فضلك انت لا تعلم معنى أن تخلق التي بهذا العالم.
مضى الشاب بطريقة وعمت لبعض الوقت . أيقظها زوجها قبل شروق الشمس فك قيودها وطلب منها احصار الطعام ، سارت شارحة بلبلتها الماضية ، هل كان .
حلم ام هناك من مر من هنا وتحدث معي ؟
بعد أن تناول طعامة رجل زوجها .
وطلب منها رعاية المواشي وتنظيف المنزل .
في طريقها نحو المراعي قررت قتل زوجها ، ساقتلة وادقية بمنزلنا، أو التي جسدة بالحقول . تن يهتم أحد الشرطة نفسها لا تبالي بمقتل كتب لا يمتلك
اوراق اثبات شخصية .
لا ان اقتلة ساليت له باني است ضعيفة، بل سائيت النفسى باني لست ضعيفة .
ارادت ان تعرج لرؤية أخوتها لكنها كرهت رؤية وجة ابيها كما أن عقلها كان شارد بمكر عربية وقاسية.
قبل الغروب عادت نحو منزلها ، صنعت العصيدة وقمرن أرغفة الخير .
قلبت سكين واحملة اسفل الوسادة ، محساس جديدي لتقليب الخبر بالفرن البلدي تركته حتى أحمر من الوهج.
عندما سمعت تحيق الحمار جلست حول الطبلبة، تناولت قطعة خبر ووضعتها بالعصيدة، خلف زوجها نحو الداخل ليعتمها على عدم استقبالة وحدها تتناول الطعام
يا ابنة الكلب, صرح بصوت رحيم .