رواية زين وزينة الجزء الجزء الثالث الفصل الثامن
لم تجيب ، صرخ بغضب: اصمتي.
قالت بدموع: لم أفعل شئ ، هو يلاحقني و أنا لم أتحدث معه.
نظر لها بغضب و قال:أعلم أنك لم تفعلي شئ ، لكن لماذا لم تخبرني مكة؟
مسحت دموعها و قالت: اعتذر محمد.
كان يشعر بالغيرة الشديدة كيف أن يقترب أحد من مكة؟
فهو يرث من زين الغيرة المجنونة ، يري مسك و مكة و حتي زينة مليكة خاصة لم يحقق لأحد النظر إليهم.
اتفق محمد و مكة عدم إخبار أحد بما حدث
مر أسبوع لياتي موعد زيارة حبيب مسك.
فهل زين ذلك لأجل إرضاء مسك و هو يناوي رفض الشاب.
كان يجلس في الصالون و يجلس معه محمد و الحقيقة تعجب محمد من مظهره.
يدلف زين و زينة معنا
ليقولوا بصدمة: إيهاب
قال بابتسامة مستفزة: حبيب مسك ، جاي أطلب ايد بنتك يا عمي.
اقترب منه و لف يديه حول عنقه و قال: إلى الخارج ،و لا تقترب من ابنتي.
همس في اذنه و قال بسخرية: أنت اللي تبوس رجلي علشان أوفق اتجوز بنتك و استر عليه يا عمي.
فك قبضته من على ايهاب، و نظر بصدمة له و كاد أن يسقط لول يد محمد.
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم