رواية ظنها دمية بين أصابعه الفصل السابع و التسعون بقلم سهام صادق
قالتها بنبرة صوت مُرتجفة، فرمقها مُتنهدًا ثم جلس قبالتها قائلًا:
_ تاخدي "ليلى" بكره و تكشفي عليها عند الدكتورة ،خلينا نطمن إن البنت معندهاش حاجة تمنع الخلفة
أحتقنت ملامح "عايدة" وأنتابها رغبة بالصراخ عليه.
_ حرام عليك يا "سعيد" هو أنا حمل فزع، ما قولتلك سيبهم براحتهم..
أنتفض جسدها بعدما أجفلها بلطم الطاولة وصياحه.
_ لأ المرادي لأ يا "عايدة"، العقربة بتشكك البيه إن "ليلى" ممكن تطلع زيكم وتتأخر في الخلفة وأنتِ وأنا عارفين كويس إن زمان مكنش العيب عندك وفضلتي صابره مع "عزيز" لحد ما ربنا كرمكم...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم