رواية ظنها دمية بين أصابعه الفصل المائة وثلاثة
شايف إن ده أنسب حل لينا الفترة ديه يا "ليلى" بدل ما كل ليلة بتفضلي مستنياني وأقلقك في النوم...
أسرعت بالوقوف أمامه تهز رأسها رافضة قراره.
_ لأ يا "عزيز"، مين قالك إنك بتقلقني أنا مبعرفش أنام غير لما بحس بنفسك جانبي.
أشاح بوجهه عنها حتى لا يضعف.
_ هتتعودي مع الوقت على عدم وجودي وكمان الفترة الجاية هسافر كتير وده هيسهل عليكي الوضع الجديد.
_ الوضع الجديد!!
تمتمت بها بصوت بالكاد خرج منها ثم تراجعت إلى الوراء حتى تتمكن من رؤية وجهه بوضوح...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم