رواية تزوجت معاقا ذهنيا الفصل السابع والعشرون
في صباح يوم جديد على بالمفاجأت...
في القسم
قررنا نحن النائب العام حبس المتهم قاسم أمجد السيوفي .............. . ولكن قاطعه فتح الباب"
بسمة بإبتسامة واسعة علاء استني مفيش حبس ولا حاجة
و دخلت مامت إلياس "زينب" ووراها إلباس
الياس : انا جاي أتنازل عن القضية و د أمي القتيلة ......
افندم... إلي هو إزاي !!!
الياس بهدوء : زي الناس وحضرتك تقدر تتأكد إنه هي د من الأوراق والصورة إلى مع حضرتك للقتيلة وهتعرف إنها هي بـ وأهي عايشة وأنا جاي أتنازل عن القضية لانه خلاص مبقاش فيه قضية اصلا
بدأ النائب يبص ولقى أنه هي فعلا.......
د حصل ازاي يقي ان شاء الله وكانت فين كل د طالما عايشة ومين إلى ماتت ...!!!!!
الياس يص القاسم الثانية ورجع بص للنائب ورد بكل هدوء
الياس بهدوء: أكيد احنا متعرفش كل ذ المفروض اجابات الاسئلة و عندكم
بنبرة غاضية نوعا ما إزاي متعرفوش كل د وراح موجه كلامه لزينب " تقدري تقوليلي كنت فين يا حجة وليه ظهرتي دلوقت
زينب يحزن أنا معرفش حاجة انا من شهور كنت قاعدة في سريري في بيتي فجأة فتحت عيني لقيت نفسي في مكان غريب ومتعلقلي محاليل زي ما كنت في البيت بالضبط لانه يعيد الشر عنك يابني أنا مريضة قلب.... " وسكنت بتحاول تاخد نفسها كويس عشان تقدر تكمل "
انتهد وقال: الفضلي اقعدي يا حجة و براحتك وعلي مهلك
زينب ابتسمت بوهن : شكراً " وبعدين رجعت تكمل كلامها "
وكان في شباب بيراعوني وطبعا حضرتك شايفني ست كبيرة واكيد مش هقدر لا اهرب ولا اروح في حته وفضلت علي الحال د لغاية ما فجأة امبارح لقتهم خدوني من المكان الغريب . وسايوني قدام المستشفى إلى إبني إلباس بيشتغل فيها سكنت خدات أنفاسها وبعدين رجعت تكمل " وشوقت صدمة أبني " وبدأت تدمع" وعرفت انهم افتكروني مينة واتهموا ابني الثاني بقتلي عشان ممرضة ملهاش لازمة قالت كلمتين ذ ابني الثاني إلى مخلفتوش مستحيل يفكر بأذي أمه مستحيل "كانت بتقول كذ وهي بصه القاسم إلى علي وله علامات السخرية والاستخفاف "
ولا إلياس إلى بيحاول يبقي هادي بقدر الامكان بس عليه فضحاه للاسف وفاضه إحساسه
الحقيقي ..........
النائب باصصلهم هما الثلاثة ومش عارف يقول إي ولا يعمل وخصوصا نظراتهم إلى مش مريحاه وفي نفس الوقت الست قدامه وهي بتنكر إنه هو له علاقة بأي حاجة وقانونيا كذ مفيش تهمه عليه
فضل شوية ساكت وباصصلهم.......
وفي النهاية اتنهد جامد ومسح وته بكفوفه الاثنين
النائب بهدوء : اكتب يابني مفيش في إيدي حاجة ثاني قررنا نحن النائب العام براءه المتهم
قاسم أمجد السيوفي من التهمة المنسوبة إليه واقفل المحضر في ساعته و تاريخه............
بسمة كانت فرحانة جداً ومن فرحتها محستش بنفسها هي بتعمل أي فمسكت أيده جامد وعلي ونها ابتسامتها الواسعة وهي بصاله وعليها يتقول كثير حقيقي كتعبير عن فرحتها وهو بصلها وهو مبتسم ليها بصفاء وضغط على إيدها وقرب من ودنها وهمس : إنجرانا اوي وبقينا نمسك
الأيادي يا مراتي العزيزة وراح عدل نفسه وغمز لها "
بسمة الكسفت وشدت أيدها من ايده بسرعة وراحت ربعت أيدها وما يلت رأسها ناحيته وردت
بسمة بثقة مراتك ي في أحلامك يا زوجي العزيز و وبالنسبة لمسكت إيدك بـ "كملت بفخر" كانت من فرحتي إني عملت عمل عظيم وضلت رقبتك الحلوة و من على حيل المشتقة
قاسم بحيث هعمل نفسي مصدقك وهكدب نظرة عنيكي حاضر ......... بسمة أتوترت سيكا بس ردت بدقة ومالها نظرة عنيا بقي
قاسم بابتسامة وغمزة : نظرة عنيكي سهام اخترقت قلبي علي طول
بسمة ابتسمت بس خفت ابتسامتها بسرعة وبصتله بلا اكثرات "بس للحق هي من جوا كانت مبسوطة وهي مش عارفة ليه خدوا بالكم "
النائب بعد ما خد بانه من ودودت قاسم وبسمة راح بصله وقاله
النائب بهدوء: إنت أه برئ من القتل بس طبعا عارف إنك إتحديث علي ظابط أثناء تأديه عمله والمفروض تتعاقب
قاسم بلا إكتراث : عارف .......
النائب بهدوء من الواضح انك مش فارق معاك الحيس....
قاسم بابتسامة مستفزة وهو بيهز كدافه الأعلي حصل لاني معملتش حاجة غلط هو ال جه في الوقت الغلط......
التائب ضحك وقاله وهو بيبتسم : واو مشوفتش حد زيك قبل كد بيتكلم بالثقة .
قاسم بإبتسامة : ولا هنشوف ايوة يا واد يا سپیشال و ت"
النائب ضحك وقال : على العموم إنت حظك حلو بما فيه الكفاية لدرجة انه هو والعساكر عفو عنك وسامحوك عن غلطك او سوري غلطهم إنهم جم لسيادتك في وقت غلط وكمل ضحك وبعدين هدى شوية "
النائب بابتسامة : القدروا تا حدود وتمشوا خلاص
إلياس قوم زينب ومسكها وبص للنائب وابتسم ابتسامة من غير نفس وقال: شكرا لحضرتك النائب بابتسامة العفو معملتش حاجة
قاسم خرج الأول ووراه بسمة وبعدين وراهم إلياس وزينب إلى إلياس باصص القاسم بنظرات او كانت بتحرق كانت حرفته ........ لغاية ما خرجوا بره القسم ويقوا في الشارع
إلياس نادي علي قاسم وهو بيجز على سنانه.
إلياس الاسم.... أتمني يكون فلمك خلص وافتكر دايما قبل ما تفكر تعمل أي شئ ثاني إنه الست إل إنت مبتحبهاش وبتكرهها في نفس الست إلى خرجتك من هنا ......
قاسم لف له ورد......
قاسم بابتسامة مستفزة فلمي لو أنا مش عايزة بخلص مكانش هيخلص بس أنا إلى خلصته بمزاجي لاسباب متخصكش والست و خرجتني بمزاجي يا حلو عشان أنا الي حاطط الدور في الفيلم وعارف هيعمل إي وراح غمز له وحط إيده في جيبه بثقة ولف ثاني عشان يمشي " إلياس كان هيقرب منه ويضربه للنه نرفزة حامد حدي يعني بس زینب مسکت ایده
زينب بوهن سيبه يا إلياس هيتغير بس صبرا بالا خدني المستشي الياس خد نفس و خرجه بغضب وعل وأحاسيس كثيرة
قاسم قبل ما يمشي غمر البسمة وقالها بإبتسامة وصوت ضعيف لانه مسمعتوش غير بسمة هفضالك يا جميل وهكلمك روحي معاهم دلوقت
واحد بعضه ومشي بخطوات واثقة .......
مين توقع السيناريو ال حصل تأكيد مفيش حد أنا محدش يتوقعني أصلا "
في بيت بسمة .
كان أشرف ومنة قاعدين ومبيتكلموش لانهم زعلانين من ساعة ال حصل ........ ومنة قليها محروق على بنتها إلى متعرفش أراضيها فين..........
لقوا الباب بيخبط وكان حد بيطبل عليه والخبكة و محدش بيعملها غير بسمة .... فقامت منة بسرعة وفتحت الباب......
بسمة بمرح وهي تندفع لحضن أمها وحشتيني يا منووون قلبي
منة بعدتها عنها ودخلت وسابتها من غير ما تتكلم ولا كلمة
بسمة دخلت وهي مستغربة رد فعل أمها وراحت حضنت أبو الأشارف ..... بسمة بمرح وحب وهي تقبل خده وحشتني اوي يا ابو الاشارف والله
أشرف بإبتسامة وهو بيبادلها الحضن : وحشتيني أكثر يا روح أبو الأشارف إنت كويسة صحبسمة بمرح وهي بتبعد عن حضنه شوية انا زي القردة اهو قدامك بس سيبك مني هي مالها. الست و
أشرف بإبتسامة ووشوشة لبسمة : متضايقة منك جدا ومني أنا اكثر عشان فاكراني عارف إنت فين ومبقولهاش د غير إزاي بقى سبتك نباتي بره البيت بعد إلى حصل وشبه اتخانقنا .....
بسمة بمرح : يا شتات الشتات يابو الأشارف يقي انا قولت إنت ال هتحلها تروح تنيلها أكثر ك....... طلب تعال تصالحها بقي ونلم الشمل إلى إتبعتر ......
أشرف بإبتسامة : يالا بس خدي بالك ......
بسمة قاطعته بابتسامة : عارفة يا بابا تصالحها بس وهتلاقيني بقولك كل حاجة زي ما
وعدتك.......
اشرف كل دماغه برضا و راحوا ليصالحوا متون .....
في المستشفي
ريناد كانت قاعده مع أمجد في الأوضة وبتتكلم معاه ......
ريناد بابتسامة وهي ماسكة إيده بالا بقي يا عمو أمجد قوم عشان تشوف مراتك إلى بتحبها وبصراحة لك حق تحبها و زي القمر وطيبة جدا وكمان ولادك بالله حاول تبقي كويس عشان
فرحة إلياس تبقى اثنين وباست ایده"
وفضلت قاعده يصه له لغاية كا الباب الفتح ودخل الياس ومامته ........
ريناد بابتسامة: حمد الله على سلامتكم
زينب بابتسامة محبة الله يسلمك يا حبيبتي ......
ريناد قامت من جمب أمجد ووقفت جمب الياس .....
ريناد بإبتسامة: عمانوا أي خرجتوه الحمد لله .....
زينب هزت دماغها بضعف وعلى وفيها ابتسامة وراحت قربت من أمجد وقعدت جميه ومسكت
ایده بایدها والايد الثانية كانت بتمشيها على شعره بلطف.......
زينب بدموع ونبرة حزينة : مش هتقوم بقي وحشتني عيونك ........
ريناد مسكت إيد الياس وحطت دماغها على كتفه وكانوا هما الاتنين بصيلهم بسعادة وفي نفس
الوقت حزن
ریناد بهمس تمالك متعصب ليه
الياس بسخرية : يعنى مش عارفة ........
ريناد بإبتسامة وهمس حبيبي د أخوك ومتنساش إنه على الرغم من كل إلى حصل إلا انه هو كان بيهتم بيها و بيراعيها ومأذهاش في أي شئ هو كان هدفه انه يعرفكم إحساسه لما فقد لما فقد مامته يس هو او وحشى قعلا كان قتلها بعيد الشر لكن هو مش وحش هو بيظهر انه وحش لكن هو مش کد وبعدين خلاص الموضوع خلص على خير الحمد لله وفكك بقى من كل د واهتم باريخ شوية
" ودمت شفايفها "
الياس ضحك وقال إيده من ايدها وراح لفها حوالين كتفها وضمها لصدره وقال : حاضر يا ستي
مهتم بأريج وام أريج كمان مرضية كن
ريناد رفعت وشها له وبصتله يحب وقالت بابتسامة: مرضية
إلياس قرب وشه من ونها وهمس قدام شفايفها : بس انا مش مرضي بقي ......
ريناد إتكسفت أما شافت عليه رايحة لفين وراحت لفت وشها بسرعة وقالت: إحترم نفسك
مامتك هنا .......
إلياس إداها بوسة على السريع جمب شفايفها وبعد عن وشها وغمز لها
ريناد بعدت عنه وربعت ايدها و يصتله بغيظ وقالت بخفوت : قليل الادب ........
الياس ضحك ورجع تاني لف إيده حوالين كتفها
ريناد بغيظ وهي بتزق إيده أوعي
الياس يضحك: خلاص والله مش هعمل حاجة تاني
ريناد ابتسمت ابتسامة خفيفة وخفتها بسرعة ورجعت على ملامحها علامات الفيظ منه ......
في أوضة على
خالد بيفتح الباب علي عز من غير ما يخيط ..........
خالد بغيظ : انا تعبت من أختك بسمة وكل ما كتب الكتاب يقرب تختفي كأنها مستقصداني
عز يضحك : تعملك أي مانت فقري ......
خالد رمي نفسه على الكرسي بإرهاق ......
خالد يزعل : عندك حق أنا فقري فعلا........
عز ضحك جامد علي ملامح وش خالد........
خالد بغيظ : اضحك ..... إضحك علي راحتك
عز وهو بيحاول يهدأ : خلاص يا بطة متزعليش أوي كد وعشان خاطر زعلك يا بطلة كتب الكتاب
بعد بكره " وراح غمز له"
خالد يفرحة: احلف كد
عز يضحك : والله ......
خالد قام من على الكرسي وراح جمب عز وراح باسه من حدوده .........
خالد بفرحة حبيبي يا عز والله " وراح حضنه بالغصب في "
عز بيبعده وهو بيضحك .......
عز يضحك يخربيتك اوعي ..........
خالد بعد عنه ......
خالد بسعادة فرحان يا جدع ......
عز بابتسامة : يارب يديم فرحتك ويتمملكم علي خير
خالد بسعادة أميييين يارب عقبالك انت وسجي
عز النهد وقال بابتسامة : يارب.....
خالد بسعادة انا همشي بقي سلام .......
وكان هيخرج بس قبل ما يخرج لف وشه لعل...
خالد بغيظ عل......
عز بمرح : إشجيني أي ثاني .....
خالد بغيظ: ياريت تقول البسمة متفكرش تروح أي مكان لغاية ما كتب الكتب يتم وبعدين لو
عايزة تروح المريخ براحتها .....
عز ضحك و هر دماغه بحاضر
و خالد خرج وقفل الباب
حقيقي الواد خالد د منحوس جامد و
وعدي اليوم بدون أي احداث ثاني تذكر غير إنه بسمة صلحت امها وحكت ليهم كل حاجة ماعدا
موضوع الجواز د متعرفش ليه بس هي مقالتلهمش.......
وعشان متتو هوش بسمة من إمبارح في المستشفى وعز وخالد شافوها وعرفوا الحوار"
وجه يوم كتب الكتاب و با لولولولولوووي
في فيلا أمجد السيوفي .
ريناد بإبتسامة وهي بتحضن إلياس من الخلف : ما تروح انت وتسيبني هو صاحبك لكن انا
معرفش حد غيرك
الياس لفها القدامه وحاوط خصرها بایده......
إلياس بابتسامة : انا يكفيني إنك عرفاني انا بس وانا مش عاوزك تعرفي حد تاني غيري اصلا بس
انا عايز تخرج مع بعض وتغير جو وراح باسها في خدها "
يالا البسي هتلاقي عندك فستان في الدولاب عقبال ما اخد دش
وسابها ودخل الحمام وهي فتحت الدولاب ولقت كيس ففتحته ولقت فستان جميل جدا ورقيق
أنا عن نفسی کشید هموت عليه وت وبصراحة من هو بس لاء هو وال اشتراه
لبسته ولفت الطرحة بتاعته وزينت عليها بالكحل وحطت ملمع في شفتيها "وكانت صاروخ
ارض جو "
خرج الياس من الحمام وكان بينشف شعره فبيرفع عليه اتصدم من منظر ربناد إلى يخطف قلب
أي حد مش راجل بس حقيقي وبلع ريقه بصعوبة ....
ريناد بابتسامة : إي رايك شكلي حلو........
إلياس قرب منها وحط إيده في خسرها واس قدام شفايفها توتو مش حلو بس د يخبل انا
بقول خلينا هنا وبلاش تروح في حتة
ریناد رفته برقه و ضحكت.........
ريناد بس يا الياس البس بالاعشان متتأخرش على صاحبك وأنا هستناك تحت........ وراحت
ضحكت برقة وخرجت بسرعة من الاوضة "
إلياس اتنهد وقال : أنا إلى جبته لنفسي وجبت الفستان و أنا كنت عارف أنه هيبقي حلو بس مش
اوي كيد يخربيت جمال امك ........
" وبدا يجهز هو كمان"
في الاسفل عن ريناد.......
نادين كانت تحت ولما سمعت صوت كعب على السلم فيترفع عليها للسلم لفت ريناد نازلة بطلتها
إلى تخطف القلب.....
نادين بإنبهار: بسم الله مشاء الله تبارك الخلاق
ريناد بإبتسامة رقيقة : إي رايك يا دودو
نادين بحب وهي تضع يدها على خد ريناد قمر منور یا قلب دود.........
ریناد باستها في خدها وقالت بابتسامة : والله ما في حد قمر غيرك يا دودو
ونزل عم الياس ولم يكن يأقل منها في خطف القلوب فهو الثاني قمر ......
ريناد كانت بصاله بحب واعجاب شديد
إلياس غمز لها وقال بمرح: إي رايك بقى مش هسيبك لوحدك تخطفي قلبي .......
ريناء ضحكت برقة وراحت غمز تله و مسکت دراعه وقالت انت على طول خاطف قلبي مش دلوقت بس.......
نادين بإبتسامة محبة ربنا يخليكوا لبعض ويحميكم من العين
ريناد وإلياس في نفس واحد آمين ......
ومشي هو وهي وهما فرحانين .......
أحب أقولكم أنه كتب الكتاب والخطوبة معمولين في قاعة على النيل "والوقاحة حكاية حقيقية"
وصل الياس وريناد القاعة وكانوا داخلين داخله جميلة كان محاوط خصرها بإيده ...... والفي
خالد وبابا خالد واشرف واقفين راح ناحيتهم وسلم عليهم .......
إلياس بإبتسامة وهو بيحضن خالد : ألف مليون مبروك يا حبيبي ربنا يتمملك علي خير
خالد بإبتسامة ربنا يخليك يا حبيبي ويرزقك بالدرية الصالحة .......
أشرف بابتسامة الإلياس : كد تقطع الإجابات وتبطل تسأل
الياس بإبتسامة : والله يا عمي كانت الدنيا فوق راسي
أشرف بإبتسامة: عارف يا حبيبي ومقدر المهم انه الحمد لله كل حاجة بقت كويسة دلوقت
إلياس بابتسامة : الحمد لله وكمل كلامه وهو بيقدملهم ربنا"
به ریداد مراتي
بابا خالد بإبتسامة مبروك يا إلياس بسم الله مشاء الله عروستك قمر .......
أشرف بإبتسامة : حصل والله ربنا يسعدكم ويفرح قلوبكم بالذرية الصالحة ........
ريناد والياس بابتسامة امين يارب ...........
فضلوا واقفين شوية مستنين لين تيجي من الكوافير هي وبسمة وسجي وعز كان معاهم بالعربية ......
شوية والزغاريط إشتغلت بقي مع دخول لين في إيد عز وبسمة وسجي وراهم
كالوا كلهم قمرات حقيقي من بفساتينهم ومكياجهم الرفيق "
خالد شاف لين وحس انه مش قادر يتكلم من كثر الفرحة تقاتل انه القمر إلى هناك وهتيقي ملکه خلاص ........
الياس قرب من ودن خاند واس بمرح: احمد كاد واصل طولك بلاش الانبهارات يحضرت البوء
واشتغلت الاغاني بقي وبدأ كتب الكتاب والمأذون به بالا
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير مع آخر كلمة خطف عز المنديل بسرعة قبل ما حد يخطفه ......
الكل ضحك علي عز......
بسمة بضحك وهي بتغمز له مستعجل اوي يابو العزاعيز
عز بص لسجي وغمز لها مستعجل أو..........
وراحت استقلت الاغنية
كتبوا كتابك يا نقاوة عيني ...... جه اليوم ال تبقي فيه حلالي مانا أصلي طيبي وأمي دعيالي
بسمة حضت لين وكانت بتغني مع الاغنية لها بسمة بحب مبروك يا عيوني
لين بإبتسامة: الله يبارك فيكي يا حبيبتي عقبالك ......
سجي حضنتها كمان وكانت دموع الفرحة في عليها
سجي بفرح ودموع فرحتى النهاردة بيك منتوصفش حقيقي ألف مليون مبروك .......
لين بابتسامة : الله يبارك فيك يا روحي وكملت يهمس " عقبال ما نيقي سلايف
سجي ضربتها بخفه وبعدت عنها وهي بتضحك
وطبعا چت مامتها يقي وحضنتها
مامت لين بدموع ومرح واخيرا مخلص منك
لين بضحك او شوفتي هتخلص مني ......
رغبة مكبونة بقي يا جدعان "
وانتهت السلامات والاحضان للاهل وجه دور خالد يقي ال شد لين من وسطهم وحضنها جامد
خالد يحب وهو عليه بتدمع : أخيراً بعد طول انتظار سنين بقيتي بتاعتي مبروك عليها الب.......
لين بادلته الحضن وكان الاثنين في عالم موازي بعيد عن كل الناس ونسيوا انه في ناس بتتفرج عليهم.........
على قرب من سجي إلى كانت باضه عليهم يحب وسعادة وهمس جمب ودنها : عقبالي انا وانت يا
قلبي وعلي فكرة انا هعمل أكثر من كد وراح بعد شوية وغمز لها "
سجي كانت خدودها بتولع تقريبا من كثر الكسوف إلى هي فيه
عز يمرح راح ناحية خالد وبدأ يبعده عن لين.......
على بمرح : اوعي كد يايا كفاية عليك كذ النهاردة عيب الناس بتتفرج عليك
لين بعدت عنه بخجل بعد ما عز جه ودمر العالم إلى هما فيه خالد مسك إيد لين وشدها ناحيته وقال بغيظ: تتفرج عادي و مراتي يا حبيبي دلوقت
عز بإبتسامة مستفزة و ي اختي يا حبيبي
بسمة تدخلت بمرح: طب اوعي كد يا حلو انت و هو اتخانقوا بعدين يالا عشان نرقص.........
وراحت شدت لين من وسطهم وبدأوا يرقصوا ويهيصوا كلهم وعلى وخالد والعيلة كلها .........
ريناد كانت واقفة ماسكة دراع إلياس ويتبض على كل إل بيحصل يحب ودموع في
عليها .... إلياس خد باله من دموعها.......
إلياس بهمس: الدموع إلى في عنين حبيبي دليه
ريناد مسحت دموعها بسرعة وبصتله بابتسامة
ريناد بإبتسامة رقيقة لاء ابدأ ذ من الفرحة بالحب إلى شايفاه .
إلياس لف إيده حوالين خصرها وضمها له وباس دماغها من فوق الطرحة وهي لفت إيدها الثانية حوالين حصره
فضلوا الثانين مهيبرين وبير قصوا وشوية عز شد بسمه على جمي......
بسمة بغيظ في إي يا عز سيبني عايزة أرقص......
عر بإبتسامة يابت استني هسألك على حاجة وبعدين روحي ارقصي براحتك ........
بسمة حدث نفس طويل وردت : اسأل يا بني وخلصني .....
عز بإبتسامة هو إلى سجي قاعدة معاه د يبقي ابوها......
بسمة بصتله بخبث وردت: ايوة هو أي ناوي تعملها
عز غمزلها وبإبتسامة شكلي كد هعملها...... روحي كملي إلى بتعمليه وانا هشوف شغلي .....
بسمة بمرح : مش عايز مساعدة ......
عز يضحك : لاء تشكر يا كبير........
عز سابها وقفه وراحه مع سجي وباباها .......
بسمة ابتسمت ودعت بداخلها إنه ربنا يجمعهم مع بعض
وقبل ما تمشي لقت تليفونها بيرن بنفس الرقم ال بيبعتلها على الواتس و به اول مره قلبها دق فجاة
و خرجت بره القاعة عشان ترد بعيد عن الدوشة .......
بسمة بهدوه ال.......
تعرفي شكلك جميل اوي النهاردة ......
بسمة قلبها دق بعنف لما سمعت الصوت وحاولت تكدب ودنها انه لحد تعرفه او الاصح حابه السمعها ....
بسمة بهدوء : انت مين ........
امشي علي اليمين شوية و الفي وهتلاقيني .......
بسمة فعلا سمعت الكلام ومشيت زي ما قال ومفرقش معاها انه ممكن يحصلها حاجة هي كل إل سيطر عليها في الوقت د فضولها وقلبها إلى ...........
في داخل القاعة..
عز بابتسامة : السلام عليكم
بابا سجي "محمد" بإبتسامة: وعليكم السلام يابني ألف مبروك......
عز بابتسامة وهو بيقعد علي الكرسي الله يبارك في حضرتك يا عمي عقبال سجي ......
محمد بإبتسامة : اللهم امين يابني.....
عز حمحم وقال بإبتسامة : عمي في الحقيقة انا كنت يعني ..... عايز أطلب من حضرتك إيد الأنسة سجي انا عارف انه دلوقت الوقت مش مناسب لده بس انا طالب منك تحدد لنا معاد وهاجي انا
ووالدي البيت لحضرتك
سجي الكسفت وبصت الناحية التالية بعيد عنهم
محمد بص عليها وابتسم ورجع بص لعز
محمد بابتسامة: انا يشرفني طبعا يابني تنورونا في اي وقت انت ووالدلك.......
عز ابتسم بإتساع ومسك إيد محمد وقال: بجد أنا مش عارف اقولك أي بس شكرا ليك
محمد يضحك العفو يابني هو انا عملت حاجة ......
عز بابتسامة واسعة : انت عملت اجمل حاجة في الدنيا وهي إنك جيت سجي .........
محمد ابتسم له وشاف في عليه نظره الحب الكبيرة إلى باينه اوي .......
عز بإبتسامة : طب عن إذنك هقوم انا ..... بس ممكن رقم حضرتك
محمد بابتسامة اه طبعا اوي اوي ۰۱۰******
عز بابتسامة: شكرا مره ثاني .... عن إذنك....
محمد بابتسامة: اتفضل
وقام عز ومحمد بص لسجي وضحك......
محمد بابتسامة وغمزة: واضح انه في حكاية
سجي ضحكت برقة وبعدت عليها عنه .....
محمد ضحك عليها وهي قامت من جميه ......
في الخارج
بسمة : انا اهو واقفة إنت فين
جه من وراها وقال : أنا أهو ........
بسمة لفت واتصدمت من المفاجأة هي كانت حساها بس فكرة انها تتأكد قد صدمة
بسمة بصدمة : قاسم......
قاسم بابتسامة وهمس وهو بيقرب من وشها قلبه ......
بسمة بعدت وهها عنه بتوتر وقالت : هو ال..........
قاسم مسك إيدها وباسها وهي كانت متخدرة اصلا
قاسم بحب ايوة انا .... " وكمل بنيرة عاشق " أنا يحبك .....