رواية هيلين الفصل السادس بقلم هنا محمود
استيقظ بأرق بعدها شعر بهزه في جسدة لتلتقط أذنها صوت طفولي غاضب..:
_انتَ جيت ليه ؟...رجعت ليه؟..
اعتدل في جلسة و هو يفرك عيناه كان روبين يحادثة ببكاء!...ليتابع الصغير..:
_ايلينا مشت بسببك هي مستريحتش لما جيت خلتها تمشي ، انتَ عايز منها ايه؟...
لم يبالي لمغادرتها فهكذا لم يلتقي بها و يخمد غضبة لكنه اعتدل في جلسة حينما قال روبين..:
_انتَ متعرفش هي شافت ايه عشان تفضل معايا هِنا و متسبتيش...بابا طردها و چاك خطبها بسببي أنا!...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم