رواية ظنها دميه بين أصابعه الفصل المائة وثمانية
رددت " سما" تلك الكلمة الأخيرة بأستنكار.
_ عايزنا نرجع أصدقاء من تاني ، هو أنا مقولتش ليك يا دكتور إني هتجوز وأنك خلاص بقيت من المحظورات زي كل الرجاله...
ضاقت حدقتي "مازن" ثم حدق بها بذهول مُتسائلًا.
_ تتجوزي ،بالسرعة ديه!!
حركت رأسها بتأكيد وهي تقبض بيديها على ساقيها حتى يتوقفوا عن الأهتزاز أسفل الطاولة.
_ آه ما أحنا في عصر السرعة، قريب هتلاقيني ببعت ليك دعوة فرحي من سيادة الرائد "قصي" ابن عمي...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
