رواية ثنايا الروح الفصل الثامن والاربعون 48 بقلم رانيا الخولي


 رواية ثنايا الروح الفصل الثامن والاربعون 

نظرت إليه بعينين تفيضان بالحب والامتنان لقد كان هذا الرجل هو طوق نجاتها الدائم لم يكن زوجها فقط، بل كان شريكها وصديقها وأكبر داعم لها.

أومأت برأسها ومسحت بقية دموعها وشعرت بطاقة جديدة تسري في عروقها. 
توجهت إلى كتبها لكنها قبل أن تجلس عادت إليه وانحنت وقبلته قبلة سريعة على خده وهمست
_ بحبك.

ثم عادت إلى دراستها بتركيز وتصميم بجوارهم بينما جلس هو يراقبها بطرف عينه وفي قلبه شعور عميق بالرضا، وهو يهدهد طفلة بيد، ويحمل أوراق قضيته باليد الأخرى.



جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم

تعليقات