رواية أحببتها ولكن الجزء السابع ( حرب الاعداء ) الفصل المائة وتسعة
فهكذا تقضي وقتها عبر المكالمة معهُ طيلة الوقت، فيُـ.ـثبت لها “تيام” الهاتف وتجلس هي أمامه تُشهر بألعابها الحبيبة أمام عيناه فينبهر هو بهم وتضحك هي بفرحة حينما يتفا’عل هو معها حتى تخلد للنوم دون أن تشعُر وتتركه لتنتهي المكالمة بوداع أخيه لهُ، هكذا كان “وهيب” دومًا، مصدر أما’نها وفرحتها، فأصبح فا’رسًا لأميرتين اليوم..
فلأجل أن ينا’لَ ضحكة صغيرة كتلك يد’فع الثمن با’هظًا مقابل ذلك، فلم تكُن تلك الصغيرة إلّا مستو’طنًا لطيفًا سـ.ـكن قلبه، حتى أصبح الجميع يُلقبونها _فريال قلبه_ وهكذا أصبحت هي.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
