رواية ظنها دميه بين أصابعه الفصل المائة والثاني عشر 112 بقلم سهام صادق


 رواية ظنها دميه بين أصابعه الفصل المائة والثاني عشر 

في إيه يا "شمس"، بتنادي عليا ولا كأن في مصيبة في المطار.
 
توقفت "شمس" بأنفاس مُتهدجة ثم اِستدارت بجسدها حتى تتأكد إذا كان صاحب باقة الورد يتبعها.

ـ في واحد لابس بدلة ضباط البحرية وبيقول إنه خطيبك ، لأ وعزمني أنا وبعض الزملاء على فرحكم.
 
عقدت "سما" ما بين حاجبيها ونظرت إلى الجهة التي نظرت إليها "شمس" ورأت "قصي" وفي يده باقة من الورد.
ـ "سما" معقول فرحكم بعد أسبوع إزاي وأحنا منعرفش إنك اتخطبتي ولا حتى لابسة دبلة خطوبة ...



جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره

شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
تعليقات