رواية ظل البراق الفصل الثالث والعشرون
طب قوم بلا دخل الكراسي دي ورشتك واقفلها وخلينا نروح المسجد... وخد المفاتيح دي
اديها لمرات أخوك "
ضحك" يوسف" بشدة وهو يأخذ المفاتيح:
من عينيا يا عم... شيل معايا كرسي طيب عشان تشغل عضلاتك دي "
رفع مهاب كرسيا وكأنه سيضرب يوسف، لكنه نقله في يده الأخرى بحركة خفيفة، وحضن يوسف يبيده قائلاً بضحك:
" أو امرك يا معلم "
ملا صوت ضحكاتهم المكان، والوحيد الذي غطى على صوتها كان صوت القرآن الخارج من المسجد القريب.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
