رواية اشتد قيد الهوي الفصل الثلاثون
أخذ يدَ عزة والتي احمرت وجنتاها خجلًا وقلبها يخفق بين أضلعها في سعادة وحب
وهي تنظر إليه بعينين هائمتين فهو حلم تحقق بعد انتظار عظيم....
ليبدد حزنها فرح....... وصبرها فرج......
خرج سلامة بها من صالون التجميل وسط زغاريد خالتها وبعض الجيران والطبول تدق من حولهما والوجوه تبتسم وتبارك لهما
يزفّونهما في بهجةٍ صاخبة حتى وصلا إلى السيارة المزينة بالورود و التي ستنقلهما إلى سطح البيت حيث سيُقام الزفاف البسيط هناك...
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم