رواية شظايا قلوب محترقة ( وكأنها لي الحياة ) الجزء الثانى الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم سيلا وليد


 رواية شظايا قلوب محترقة ( وكأنها لي الحياة ) الجزء الثانى الفصل التاسع والثلاثون 

ضمَّها بقوَّة إلى صدره، ولم يشعر بدموعه التي انسالت على وجنتيه:
-آسف يا حبيبة بابي، أهمِّ حاجة عندي سعادتك..أوعي تشكِّي في ده أبدًا.
ابتعدت قليلًا، تنظر إليه بعينين دامعتين:
-أنا بحبَّك أوي يا بابا.
قبَّل جبينها:
-ألف مبروك يا قلب بابا، عايزك دايمًا بتضحكي..عايز شمس تفضل شمس، تنوَّر العالم كلُّه، ومحدِّش يقدر يوصلَّها.
أومأت برأسها مرارًا:
-أوعدك، يا أحسن بابا في الدنيا.



جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم

تعليقات