رواية قلب السلطة الفصل الرابع والاربعون
كل رسالة، كل اسم، كل ملف… كان يُعيد له الذكرى، ويوقظه من هدوءه الزائف.
دخلت ليلى بهدوء، وقفت عند مدخل الغرفة، قالت بصوت خافت:
— "رائد … في حاجة مضايقاك؟"
رفع رأسه، نظر إليها بعينين مشتعلة، لكنه حاول أن يخفي القلق:
— "ولا حاجة… بس في حاجات محتاجة تتظبط."
وفي نفس الوقت، في شرفة، منزله كان شامل يقف، عيناه ثابتتان على الشارع، الهاتف في يده.
كان يسمع كل شيء يحدث …
جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
