رواية فوق جبال الهوان الفصل الستون
هتفت في نبرة مرتبكة تبرر في التو ومشيرة بيدها:
-دي الأرض اللي بتزحلق.
استمتع في هذه اللحظات المعدودة بصنع ذكرى أخرى جمعتهما بعفوية، فلم يحبذ تحويلها إلى شيء سخيف تنبذه، فقال وهو يرفعها من خصرها بقبضته القوية ليساعدها على النهوض:
-طب جومي على مهلك، وأني ساندك...
لتسمع همسه الأقرب إلى وعدٍ صادق عندما خاطبها قبل أن تتمكن فعليًا من الخروج من المغطس:
-وهفضل طول ما النفس فيا بأمر الله سَندك ............................................. !!!
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
