 |
رواية حرم الشهيد (كامله جميع الفصول) بقلم هدى ابراهيمعااااااااااااا فار يماما فار... الكل اتجمع عندها فوق وكانت فمنظر لا تحسد عليه برموده قصيره على بلوزه كات والدنيا حلوه... وفجأه اغمى عليها... صحيت على صورته وهو قدامها سرحت فيه وفاكراه مش حقيقه وانها بتتخيل.. وبعدين رجع للذكريتها الى حصل وانها بهدوم البيت بصت على نفسها لقتها بالاسدال زفرت براحه وبعدين اتفزعت تانى ان فى الاوضه فار قامت من عالسرير وقفت وراه فار فى الاوضه... ش. شفته كان بيبصلى وعينه مليانه حقد اه والله مش مصدقنى طب... انت بتبصلى كده ليه.. هو انا مجنونه.... اتكلم بهدوء... اهدى مفيش حاجه هنا مشى... اتكلمت بسرعه بجد ولا بتضحك عليا ابتسم... بجد وبعدين لما تبقى تصوتى وتلمى البيت عليكى تانى ابقى البسى ها.... عارفه لولا ان هيثم وحاتم مشيو قبلها بثوان.. بس صدقيني لو كانو دخلو وشافوكى بالمنظر ده كنت ولعت فيهم وفيكى... فخودى بالك ها... احمر وجهها خجلا.. هو انت دخلت قبل ملبس ليه مش مفروض دى اوضه بنت ومتدخلش الا محد يناديك.. اقترب منها بضع سنتيمترات وهو يقول انتى مراتى وانا حر.... وبعدين مش هترضى عليا بقا ونحدد معاد الفرح اردفت... لما اكون مهمه عندك وابقى من قائمه اهتماماتك ابقى افكر فالموضوع ده... وبعدين اطلع بقا عاوزه انام اردف بمحاوله... انتِ عارفه انى مجبور على السفريه دى وانت كده بتضغطى عليا... قعد على طرف السرير... فاردفت بس انت ممكن تقدم طلب ليهم انك متروحش اردف... بس شغلى مفيهوش اعذار... افهمينى ياندى... انا قرارى مش بإيدى... اردفت ببكاء... انا خايفه عليك ي ياسين.. السفريه خطيره وفوق كل ده هتقد ٣شهور مش هشوفك... اقترب منها يهدئها ويمسح دموعهاقائلا.. صديقينى مش عاوز ابعد عنك... بس ده امر مش بإيدى.. نظرت له هو انت هتسافر امته؟ اجابها بهدوء... كمان خمس ايام اذدادت بكاء اخدها بأحضانه قائلا...يعنى انتِ هتسيبينى اسافر وانا قلقان عليكى كده... اجابت مش هقدر... اردف اوعدك ان كل متسمحلى الفرصه هكلمك كول... وبعدبن حرم سياده المقدم ياسين بتعيط ده كده عيب فى حقى.. عاوز اشوف ضحكتك وروحك الحلوه مش عاوز نكد... هتقلبى من اولها على الزوجه النكديه ضحكت فقال اى ده الحقى اردفت فى اى اجابها بابتسامه... اصل الشمس طلعت اخيرا ذات حمره وجهها اردف ها رضيتى عنى بقا... اجابت بتفكير والله على حسب اجاب... اممم خروجه حلوه ملاهى وغدا ومول.. ها موافقه... اردفت... اشطا امته..؟ اجابها بكره من الصبح اليوم بتاعى وهقول لعمى ونظبط الدى ونروق الجو... اردفت.. حبيبى يالى فاهمنى... يلا.. اجبها باستفهام... يالله فين؟ اردفت بثقه... بره ياحبيبى وقت نوم يالا هنرش مايه.. طب عشر دقايق بس اردفت وهى تجره للخارج.. ولا فنتو ثانتيه زياده.. طريقك اخضر... اردف... ايو بقا رجعنا لشغل البلطجيه.. اجابت بعد اغلاقها الباب.... سمعاك وبعدين اه وان كان عاجب اردف... عاجب ياختى... اتوكسى وانت عامله زى الواد برعى الى فى الورشه الى قصادنا... هههه اردفت.... سمعااااك اجابها وهو ينزل... نزلت اهو ربنا عالظالم والمفترى... ــــــــــــــــــــ*ـــــــــــــــــــــــــــــ*ــــــــــــــــــــــــــــــــ تانى يوم الصبح... اضاء هاتفها ليعلن عن اتصالاحد الاشخاص حتى ايقظتها.. اخدت الهاتف وردت... هممهممممم ياسين... اى ده انت لسه نايمه ندى...... همممممم ياسين... ياخساره كانت هتبقا خروجه حلوه اوى نطت من السرير... اى... لا... يخساره ليه انا صاحيه اهو ثوانِ واكون جاهزه ياسين... ماشى وانا ف الطريق خمس دقايق واكون عندك.. بعد مده... عاوزه اركب المنخل... بالله عليك... يابنتى صعب وهتتعبِ خلينا ف الفنجان احسن... لاءالمنخل يعنى المنخل... وهتركب معايا وكمان هتأجبرنى يانى ياما.. انا لازم اروح للوليه دى اسألها اردفت باستغراب.. وليه مين وتسألها على اي.. اجابها بندب.. امى واسألها ليه جابتنى الدنيا اه ليه مقعدتش فوقى بططتنى.. ولا اول معرفت انها حامل كانت تروح تشرب بردقوش كان هيريحها ويريحنى معاها.. اردفت مقاطعه اياه... استنى بس كده تشرب ب... اى اجابها.. ردقوش..... اى ده متعرفهوش... ده بتاع اخضر كده شبه النعناع بقولو غلط عالحوامل بيسقطهم اردفت بجد... طب كويس انك عرفتنى... المهم.. يلا نركب المنخل اردف... يالهوى انتِ منستيش.. يلا ياختى يلا.. طلعو ومسكو كويس وبعدين اشتغلت اللعبه... قعدت تصرخ وايدها سابت مسكها بسرعه بس ايده هو كمان سابت حضانها جامد وفضلو يتغربله ويطلعو لفوق وتحت لحد موقفت اللعبه كانت اغمى عليها فحضنه فضل على الحال ده فتره لحد معرف يقوم عشان كان دايخ من اثر اللعبه شالها وخرج حطها على اول كرسى قابله وفى واحده ساعدته كان معاها برفان قعد يفوق فيها لحد مبربشت وبدأت تفوق.. اتكلمت بدوخه انا كويسه اردف بسخط... كويسه اى بس احنا خلاص فى مرحله مابعد النخيل... هنتعجن😂😂 اردفت بعد مفاقت شويه.. شوف يأخى الى بنعمله بيتعمل فينا.. كان نفسى احس باحساس الدقيق وهو بيتنخل... اجابها... وحسيتى ياختى اردفت... حرمت خلاص توبه... يلا بقا ندخل بيت الرعب اجابها... منا دخلته يأختى كفايه شكلك وانت مرميه قدامى فاقده الوعى وانا مش عارف اعملك حاجه... يلا ياما بلا بيت رعب بلا بيت مجانين... هو انا ناقص اردفت.. اخر. حا... قاطعها... . . . . . بتبع #حرم_الشهيد هاا اكمل ولا لا لو جاب تفاعل جامد هنزل واحد كمان #هدى_ابراهيم_حور_ |
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
